ثراء الفنون

اخي الكريم .... الاخت الكريمة
انت غير مسجل في هذا المنتدى
نتشرف بان تقوم بالتسجيل
شكرا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ثراء الفنون

اخي الكريم .... الاخت الكريمة
انت غير مسجل في هذا المنتدى
نتشرف بان تقوم بالتسجيل
شكرا

ثراء الفنون

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فنون جميلة

أكتوبر 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
 123456
78910111213
14151617181920
21222324252627
28293031   

اليومية اليومية

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 8032 مساهمة في هذا المنتدى في 1816 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 103 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو دكتور فمرحباً به.

تصويت

التبادل الاعلاني


    مركز سبافورد للاطفال في القدس

    عبد السلام
    عبد السلام
    مشرف المنتدى الثقافي


    عدد المساهمات : 2355
    تاريخ التسجيل : 31/05/2009
    العمر : 61
    الموقع : فلسطين

    مركز سبافورد للاطفال في القدس Empty مركز سبافورد للاطفال في القدس

    مُساهمة من طرف عبد السلام السبت سبتمبر 05, 2009 8:08 am

    مركز سبافورد للاطفال ( المتشفى الامريكي ) في القدس القديمة

    تاريخ من العطاء بدأ عام 1871
    ولا زال يخدم الاف الاسر المقدسية


    القدس – مي يعفوب الكالوتي – " مصائب قوم عند قوم فوائد " مثل يحكي قصة عائلة ، كان مصابها إلهاماً لانشاء احد أفضل المراكز الصحية في القدس على مدى 80 عاماً، انه مركز سبافورد الصحي للاطفال المعروف بمستشفي الامريكان.
    في العام 1871 تعرضت عائلة سبافورد هوراتيو وزوجتة آنا، لاول مصيبة أثناء الحريق الهائل الذي ضرب شيكاغو، فقدا فيه كل ما يملكان، وأثمنه ابنهما. اما المصيبة الثانية، فكانت فقدان بناته الاربع في حادث غرق سفينة في الاطلسي كانت تنقلهم من أمريكا الى بريطانيا.
    أثرت هذه المشاكل على العلئلة بشكل كبير، مما دعاها الى الانتفال للعيش في القدس. وما كان لها إلا ان تربي ابنتها –بيرثا-الوحيدة-. واثناء تواجدهما في القدس أسسا هما ومجموعة من الاصدقاء تجمعاً عرف ب The American Colony ، أو المستعمرة الامريكية.
    تعلمت بيرثا في المستعمرة بعون ابويها، وعرفت أثناء تواجدها في القدس بتفانيها في العمل ضمن الجماعة، قأصبحت ممرضة في الحرب العالمية الاولى وأحسنت للفقراء، وأوت من لا مأوى له، وعلمت من هو بحاجة للتعليم – الى أن جمعها القدر بعائلة فلسطينية، وكانت هنا نفطة التحول.
    وصلت العائلة الفلسطينية الى بيت بيرثا في البلدة القديمة على ظهر الحمار في رحلة استغرقت ست ساعات وكانت السيدة قد وصلت الى مرحلة صعبة من المرض في أشد الايام برودة أيام عيد الميلاد المجيد ، في وقت كانت فية بيرثا تستعد للخروج الى بيت لحم، إلا ان وضعها الصحي تطلب نقلها الى المستشفى, ولم تتمكن بعدها من رؤية ابنها الذي كانت تحملة على يدها ذلك اليوم، فقد توفيت في اليوم التالي. وعندما لم يتمكن الرجل من تحمل أعباء الطفل، لجأ مرة أخرى الى بيرثا راجياً اياها تربينه حتى لا يكون مصيره كمصير أمه. فأحذته وربته بمساعدة ممرضة . من هنا كانت أول خطوة في طريق إنشاء المركز الصحي لرعاية الاطفال. وبعد إحتلال القدس عام 1967، أصبح من الصعب تحمل مصاريف المستشفى ، فتم الاعتماد على توفير الادوية فقط. أما مع إندلاع الانتفاضة الاولى وحرب الخليج، برزت العديد من المشكلات حيث احتاجت الكثير من العائلات الفقيرة الى الطعام والمأوى إلى جانب العلاج. فاقتضى بعدها فتح دائرة للشؤون الاجتماعية لعلاج بعض الحالات التي بحاجة الى دعم مادي ومعنوي. وإعتمدت صفوف خاصة لأولئك الذين تأخروا في مدارسهم جراء الوضع الامني والاقتصادي، وجرى الاهتمام بهم ليبقوا على مستوى زملائهم في الصف ، كما تم الاهتمام بهم من الجانب الاجتماعي غير الاكاديمي، عن طريق اشراكهم في صفوف الرسم والرقص والقراءة، والاعمال المسرحية، كل ذلك ضمن البرنامج العلاجي النفسي المقرر لكل طفل حسب إحتياجاتة. ومع إندلاع الانتفاصة الثانية عام 2000 ، أصبحت المشاكل الاقتصادية والنفسية أكبر، وشكلت سياسة هدم البيوت والحواجز عائقاً أمام التطور الطبيعي في بيئة الاطفال، كما أدت الى إنتشار البطالة والفقر بين أفراد المجتمع، واثرت سلباً على الدعم المادي الذي إعتمد عليه المركز من الخارج. أما خدمات المركز، مع يناء الجدار وعزل المدن الفلسطينية عن بعضها فتركزت على تقديم الخدمات للمقدسيين فقط. وبالتالي أصبج هناك تركيز على عدة جوانب، كالجانب النفسي عند الاطفال، وتوجه الاهتمام أيضاً للمراهقين، إضافة الى برامج للنساء، أما بالنسية للتمويل، فأن المركز بعتمد على التبرعات من مؤسسات واشخاص على السواء، وتقوم المؤسسة بصرف نصف الميزانية على الادوية والمرضى، إضافة إلى الدائرة النفسية التي بكلف العائلات الكثير، وأصبحت الكثير من العائلات حالياً تسعى للالتحاق بها بسبب ما رأوه وسمعوه من فوائد كبيرة له.


    أقسام المركز
    - العيادة الطبية للاطفال، وهي عيادة فيها ما يقارب 20 الف عائلة مسجلة.
    - قسم تلقيح ووزن الاطفال في القدس ، ويعتمد هذا القسم برامج خاصة كل حسب الوضع الصحي. وقد سجل المركز في عام 2000 مجموعة 26 ألف حالة تطعيم، لكن الوضع تغير مع بناء الجدار وفصل الضفة عن القدس، فمنع العديد من الاشخاص من الوصول الى المركز في القدس في السنوات الاخيرة، مما أستدعى المركز لتنظيم زيارات عديدة الى الضفة الغربية لمعالجة من لا يستطيعون الوصول الى القدس.
    - مكتب خدمة توزيع الادوية، حيث أن العديد من الادوية المستعملة بكثرة توزع على المرضى الفقراء . إضافة الى توزيع الطعام وحليب الاطفال مجاناً للعائلات الاشد فقراً، كما توزع الملابس المتعملة أذا وجد.
    - قسم الرعاية الصحية عن طريق التعليم الجماعي، والاستشارات والنصائح الفردية تقدم في هذا القسم العديد من المحاضرات عن بربية الطفل والتطور، إضافة الى الاهتمام بالجانب النفسي كما الجسدي، والعنايالتطة بحانب ور العاطفي، وحقل النطق، اللغة والقدرات الادراكية.
    - برنامج الامتداد الى الضفة الغربية كل يوم تقريباً يذهب فريق عمل طبي الى عيادات في الضفة الغربية للمعاينات الطبية، إضافة الى التطعيمات العادية والخاصة التي لا تتواجد في الجداول الطبية الفلسطينية، إضافة الى أعطاء المحاضرات والدروس لأمهات فلسطينيات.
    عبد السلام
    عبد السلام
    مشرف المنتدى الثقافي


    عدد المساهمات : 2355
    تاريخ التسجيل : 31/05/2009
    العمر : 61
    الموقع : فلسطين

    مركز سبافورد للاطفال في القدس Empty رد: مركز سبافورد للاطفال في القدس

    مُساهمة من طرف عبد السلام السبت سبتمبر 05, 2009 8:09 am


    قسم التعلمي النفسي الاجتماعي

    بعمل في هذا القسم 4 أشخاص يلبون إحتياجات الجتمع المالية والاجتماعية، ويقومون بزيارات بيتية في حالات خاصة. وهم يفومون بشكل أساسي بتشخيص الحالات التي يتعاملون معها، عن طريق إستشارات جماعية أوفردية، ويتم التركيز على برامج تطوير المرأة بأعتبارها وسيلة للتقرب من الطفل عن طريق أمه.
    وتعامل الفريق في العادة مع الكبار من الامهات والاباء، إضافة الى المراهقين . ويقوم المسؤولون عن هذا القسم بإعطاء السيدات محاضرات وحلقات نقاش ليكونوا حذرين أكثر إتجاه حقوقهم، إضافة ألى فهم العلاقات العائلية. ويقوم المركز خلال السنوات الاخيرة باعتماد نمط العلاج التعبييري بمساعدة معالجين أخصائيين في هذا المجال، فالكثيير من النساء بحاجة الى فهم أنفسهم، ومعالجة مشاكلهم الداخلية التي تنعكس على تصرفاتهم، ومساعدتم على التخلص من خوفهم من الماضي والمستقبل. وبسبب المشاكل السياسية التي تعرضت لها القدس، أصبح من الضروري إعطاء دروس للاطفال والمراهقين بسبب الضغوطات التي تعرضوا لها خلال السنوات السابقة، ويعمل المركز على تنظيم برامج لاطفال المدارس ومناقشتهم في عدة مشاكل تخصهم. واصبح العلاج التعبييري طريقة فضلى على نطاق واسع للاطفال الذين أذتهم الصراعات الداخلية ويتهم المركز بمعالجة الاطفال والشباب من سن الرابعة وحتى التاسعة عشرة، وتناقش نتائج الجلسات مع الاهل وفريق الاختصاصيين، قسم النطق وقسم العلاج بالعب ويتم على أساسها تحديد برنامج علاجي لكل حالة منقردة. وبعد رسم برامج العلاج لكل حالة، يتعاون الطرفان، إختصاصييو التعلم مع إختصاصيي العلاج النفسي لمساعدة الاطفال المحتاجين للمساعدة. يتم ذلك عن طريق الجلسات الفردية، أو جماعية صغيرة كل حسب الفئات العمرية المحددة. أما في قسم مشاكل النطق، فإن المعلمين بتعاملون مع الاطفال الذين يعانون من مشاكل في اللغة والنطق السليم، حيث تتعلق المشكلة عادة بمشاكل في التعلم، وهؤلاء بحاجة الى برامج تعليمية تتنوع ما بين طلب الاطفال والعلاج عن طريق اللعب، حيث بعاني بعض الاطفال من مشاكل في الاندماج مع المحيط الذي يعيشون فيه، خاصة في مرحلة ما قبل الذهاب الى المدرسة ، وبعد العنف من اساسيات هذه المشكلة، حيث بقوم المركز بمعالجة هؤلاء الاطفال قبل ذهابهم الى المدرسة عن طريق العلاج باللعب، وهي طريقة نافعة لجعلهم منخرطين في المجتمع وممارسة حياتهم بشكل طبيعي ومشاركة الجميع من حولهم بشكل إجتماعي. والهدف من أنشاء مكتبة للاطفال في المركز هو تعريف الطفل بمتعة القراءة، إضافة الى مشاركة بعضهم البعض بالمعرفة. وليست المكتبة مخصصة فقط لاستعارة الكتب، بل للمشاركة في العديد من النشاطات التي تتعلق بالقراءة مثل القراءة الجماعية أو رسم أحداث القصة، والحديث عن قضية بيئية في قصة ما، أو الحديث عي شخصية تاريخية، أو مشاركة الافكار في مسالة سياسيا، ويتم التعبير بهذه الطريقة عن مشاعر الاطفال الداخلية. ويعمل المركز أيضاً على تعليم الاطفال بأيديهم في ورشات صغيرة، واشعالهم في الرسم والاعمال اليديوية الاخرى. إضافة الى ذلك، هناك قسم التعليم المسرحي كجزء لا يتجزأ من العلاج النفسي، فهي تعمل على تنمية الطفل وقدرات التخيل، وتساعد في تحسين طرق التعبير عن النفس وطلاقة اللسان، وتحسين القدرات اللغوية. ويتم في هذا القسم أيضاً توجية الاطفال للعمل ضمن مجموعات في إسكتشات مسرحية قصيرة، للفت إنتباههم الى القضايا المجتمعية الخطيرة كالتدخين والمخدرات، ويعمل المسؤولون على هذا القسم على تدريب الشباب لنقل هذه المسرحيات لمن هم إصغر سناً منهم. أما في قسم الرسم فإن العاملين في المركز يعملون مع الاطفال على تطويرقدراتهم على الرسم، وقد ثبت أن هذه الطريقة نافعة جداً في تطوير الثقة بالنفس عند الاطفال، ويهتم قسم العلاج بالحركة بتعليم الاطفال فن الدبكةالتي تعتبر الرقصة الشعبية لدى الفلسطينيين، وتعلم الاطفال التعبير والمشاركة، إضافة الى التخلص من الطاقة الزائدة لديهم. وتقديم العروض في المهرجانات وأيام المرح لاعطائهم ثقة بأنفسهم وجعلهم يمزحون. وفي دورة الشطرنج يتعلم الاطفال على أيدي مهرة مشاركين في العديد من المنافسات، ويتم تعليمهم أستراتيجيات اللعب والتفكير العميق والخطيط في الاشواط الطويلة. وفي قسم الموسيقى يتعلم الاطفال الدق على الطبلة، حيث بعبر الاطفال عن أنفسهم عن طريق الايقاع ويقدم المركز الافلام الهادفة لفئات عمرية محددة، حيث تناقش قضية كل فيلم بعد مشاهدة، ما يتيح للشباب التعبير عن افكارهم، إضافة الى كل ما سبق، يقوم المركز بتنظيم ناد صفي للاطفال يشاركون فيه باللعب والرسم والتخييم والرياضة والمسرح والرقص والفن ونشاطات أخرى ثفاقية. ومن خلال هذا النادي يتم إشراك عدد كبير من الشباب من عدة مناطق والعمل على تعريفهم ببلادهم. وظهر من خلال هذه النوادي الحاجة الى إيجاد وسيلة للتواصل مع الشباب بعد انتهاء النادي الصيفي، ويما أن المناطق الفلسطينية أصبحت مقطعة عن طريق الجدار والحواجز، عمل المركز على توقير ثمانية حواسيب في مقر المركز من أجل التواصل عن طريق الانترنت. ويتم تقديم دروس خاصة في الحاسوب والانترنت للسيدات. إضافة الى ذلك، يتم التعامل مع الشباب لتدريبهم على القيادة في المجتمع كمتطوعين للعمل المجتمعي. ويتم العمل حالياً على ترميم بعض الاقسام في المبنى الرئيس للمركز في البلدة القديمة برعاية العدبد من المانحين، مما يتيح للعاملين في المركز تطوير برامج جديد في خدمة المجتمع. وما زالت عائلة سبافورد تدعم هذا المركز حتى الان من أجل الشعب الفلسطيني الذي يحتاج الى مساعدة، وما زالت البناية نفسها تستقبل المرضى كما كانت منذ عشرات السنين ومع تقدم الوقت، اختلقت توجهات المركز وتنوعت، من الطبية إضافة الى الاهتمام بالجانب النفسي على أن الهدف بقي كما هو منذ عشرات السنين، دعم العائلات الفلسطينية طبياً ومادياً ومعنوياً.

    عبد السلام
    عبد السلام
    مشرف المنتدى الثقافي


    عدد المساهمات : 2355
    تاريخ التسجيل : 31/05/2009
    العمر : 61
    الموقع : فلسطين

    مركز سبافورد للاطفال في القدس Empty رد: مركز سبافورد للاطفال في القدس

    مُساهمة من طرف عبد السلام السبت سبتمبر 05, 2009 8:10 am


    مركز سبافورد للاطفال
    وظيفة شاغرة
    يهدف مركز سبافورد للاطفال تقديم خدمات شمولية للاطفال وتشمل
    التطعيمات وطب الاطفال ، الصحة النفسية ، خدمات اجتماعية ، التعليم
    الخاص وقسم ثقافي.
    يعلن المركز عن وجود وظيفة شاغرة لديه كالآتي :
    المسمى الوظيفي : معلمة في مجال ذوي الاحتياجات
    المؤهلات والخبرات المطلوبة:
    1 - بكالوريوس تربية ابتدائية/او بكالوريوس لغة عربية
    2 - خبرة لا تقل عن 3 سنوات
    3 - الوظيفة جزئية.
    ** يفضل من لديها خبرة في مجال التعليم الخاص .
    على من تجد في نفسها الكفاءة ارسال السيرة الذاتية في
    موعد اقصاه 27 / 1/ 2009 على العنوان التالي:
    مركز سبافورد للاطفال - حارة السعدية/البلدة القديمة
    او على رقم فاكس 6282631 - 02

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس أكتوبر 31, 2024 11:33 pm