سامي الجابر يقاطع التحليل الرياضي بسبب اسرائيلعبدالرحمن العبدالله - شبكة الجماهير- الرياض - (حصري):
رفض النجم السعودي سامي الجابر المحلل الرياضي في قناة
الجزيرة الرياضية تحليل اي مباراة يكون طرفها فريق (حيفا
ماكابي الاسرائيلي) المشارك حاليا في دوري ابطال اوروبا ، وابدى للمقربين منه أن
ذلك يعد إمتدادا للمقاطعة الاسلامية الكبيرة للدولة اليهودية إسرائيل التي انتهكت
حرمات المسلمين كثيرا من خلال احتلالها لفلسطين والقدس .
وابلغ الجابر شفهيا مسؤلوا قناة الجزيرة الرياضية التي ستضطرمجبرة لنقل مباريات
الفريق الاسرائيلي بناءا على العقد المبرم مع اللجنة المنظمة لدوري ابطال اوروبا دون
اي تعليق عربي اثناء مجريات المباراة وسيكتفى بالتعليق الاجنبي فقط.
يذكران سامي الجابر يعد ثالث لاعب سعودي يرفض المشاركة في اي مناسبة يكون
طرفها فريقا اسرائيليا عقب الثنائي حسين عبدالغني لاعب المنتخب السعودي وفريق
النصر الذي قد قاطع هو الاخر مباراة وديه لفريقه السابق نيوشاتل السويسري بسبب
ملاقاته لفريق بيتار الإسرائيلي.
اضافة الى الفتى الذهبي نواف التمياط لاعب الهلال السابق الذي رفض التحدث الى
الصحافة الاسرائيلة وتحديدا عندما رفض الرد على الصحافي الاسرائيلي مخاييل
يوخيت في مؤتمر فيفا في المانيا عام 2002
رفض النجم السعودي سامي الجابر المحلل الرياضي في قناة
الجزيرة الرياضية تحليل اي مباراة يكون طرفها فريق (حيفا
ماكابي الاسرائيلي) المشارك حاليا في دوري ابطال اوروبا ، وابدى للمقربين منه أن
ذلك يعد إمتدادا للمقاطعة الاسلامية الكبيرة للدولة اليهودية إسرائيل التي انتهكت
حرمات المسلمين كثيرا من خلال احتلالها لفلسطين والقدس .
وابلغ الجابر شفهيا مسؤلوا قناة الجزيرة الرياضية التي ستضطرمجبرة لنقل مباريات
الفريق الاسرائيلي بناءا على العقد المبرم مع اللجنة المنظمة لدوري ابطال اوروبا دون
اي تعليق عربي اثناء مجريات المباراة وسيكتفى بالتعليق الاجنبي فقط.
يذكران سامي الجابر يعد ثالث لاعب سعودي يرفض المشاركة في اي مناسبة يكون
طرفها فريقا اسرائيليا عقب الثنائي حسين عبدالغني لاعب المنتخب السعودي وفريق
النصر الذي قد قاطع هو الاخر مباراة وديه لفريقه السابق نيوشاتل السويسري بسبب
ملاقاته لفريق بيتار الإسرائيلي.
اضافة الى الفتى الذهبي نواف التمياط لاعب الهلال السابق الذي رفض التحدث الى
الصحافة الاسرائيلة وتحديدا عندما رفض الرد على الصحافي الاسرائيلي مخاييل
يوخيت في مؤتمر فيفا في المانيا عام 2002