مدينـة جــرش
تقع جرش في المرتبة الثانية في قائمة أفضل الأماكن المحببة للزيارة في الأردن، وتدل جرش على وجود حياة بشرية في تلك المنطقة الأثرية تعود إلى أكثر من6500 سنة.
ولقد عاشت المدينة عصرها الذهبي تحت الحكم الروماني لها، ويعتبر الموقع في يومنا هذا عموما واحدا من أفضل المدن الرومانية المحافظ عليها في العالم. ولقد بقيت المدينة مطمورة في التراب لقرون عديدة قبل أن يتم التنقيب عليها وإعادة إحيائها منذ سبعين سنة خلت، وتكشف جرش عن مثال رائع للتطور المدني عند الرومان في الشرق الأوسط، وهي تتألف من شوارع معبدة ومعمدة، ومعابد عالية على رؤوس التلال ومسارح أنيقة وميادين وقصور، وحمامات، ونوافير وأسوار تفضي إلى أبراج وبوابات. وبالإضافة إلى طابعها الخارجي اليوناني-الروماني، فإن جرش أيضا تحافظ على مزيج من الطابع الشرقي والغربي في آن. إن هندستها المعمارية وديانتها ولغتها تعكس العملية التي تم فيها إندماج وتعايش ثقافتين قويتين وهما العالم الروماني-اليوناني في منطقة حوض المتوسط والتقاليد القديمة للشرق العربي.
إن مهرجان جرش الذي يعقد في تموز من كل عام يحول المدينة الأثرية إلى واحدة من أكثر المدن حيوية وثقافة. ويمتاز المهرجان بالعروض الفولكلورية الراقصة التي تؤديها فرق محلية وعالمية، ورقصات البالية والأمسيات الموسيقية والمسرحيات والشعرية وعروض الأوبرا وأمسيات غنائية لمغنيين محبوبين علاوة على مبيعات المصنوعات اليدوية التقليدية. وكل هذا يتم في أطلال جرش الأثرية المضاءة بطريقة دراماتيكية رائعة.
قام فوج روح القدس في الكشاف الوطني الأرثوذكسي ، برحله الى الأردن بدعو من كنيسة الأردن ، ومن بينهم ريمي وريتا العلي ، الذين قامو بتصوير الأماكن ، وقامو بزيارات عديدة الى اماكن مقدس واماكن اثريه وهذه الصور هي لأثار جرش ، وقد انزلت كل الصور من اجل ان تشاركوهم الزيارة من اجل الأستمتاع ،
تقع جرش في المرتبة الثانية في قائمة أفضل الأماكن المحببة للزيارة في الأردن، وتدل جرش على وجود حياة بشرية في تلك المنطقة الأثرية تعود إلى أكثر من6500 سنة.
ولقد عاشت المدينة عصرها الذهبي تحت الحكم الروماني لها، ويعتبر الموقع في يومنا هذا عموما واحدا من أفضل المدن الرومانية المحافظ عليها في العالم. ولقد بقيت المدينة مطمورة في التراب لقرون عديدة قبل أن يتم التنقيب عليها وإعادة إحيائها منذ سبعين سنة خلت، وتكشف جرش عن مثال رائع للتطور المدني عند الرومان في الشرق الأوسط، وهي تتألف من شوارع معبدة ومعمدة، ومعابد عالية على رؤوس التلال ومسارح أنيقة وميادين وقصور، وحمامات، ونوافير وأسوار تفضي إلى أبراج وبوابات. وبالإضافة إلى طابعها الخارجي اليوناني-الروماني، فإن جرش أيضا تحافظ على مزيج من الطابع الشرقي والغربي في آن. إن هندستها المعمارية وديانتها ولغتها تعكس العملية التي تم فيها إندماج وتعايش ثقافتين قويتين وهما العالم الروماني-اليوناني في منطقة حوض المتوسط والتقاليد القديمة للشرق العربي.
إن مهرجان جرش الذي يعقد في تموز من كل عام يحول المدينة الأثرية إلى واحدة من أكثر المدن حيوية وثقافة. ويمتاز المهرجان بالعروض الفولكلورية الراقصة التي تؤديها فرق محلية وعالمية، ورقصات البالية والأمسيات الموسيقية والمسرحيات والشعرية وعروض الأوبرا وأمسيات غنائية لمغنيين محبوبين علاوة على مبيعات المصنوعات اليدوية التقليدية. وكل هذا يتم في أطلال جرش الأثرية المضاءة بطريقة دراماتيكية رائعة.
قام فوج روح القدس في الكشاف الوطني الأرثوذكسي ، برحله الى الأردن بدعو من كنيسة الأردن ، ومن بينهم ريمي وريتا العلي ، الذين قامو بتصوير الأماكن ، وقامو بزيارات عديدة الى اماكن مقدس واماكن اثريه وهذه الصور هي لأثار جرش ، وقد انزلت كل الصور من اجل ان تشاركوهم الزيارة من اجل الأستمتاع ،