ثراء الفنون

اخي الكريم .... الاخت الكريمة
انت غير مسجل في هذا المنتدى
نتشرف بان تقوم بالتسجيل
شكرا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ثراء الفنون

اخي الكريم .... الاخت الكريمة
انت غير مسجل في هذا المنتدى
نتشرف بان تقوم بالتسجيل
شكرا

ثراء الفنون

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فنون جميلة

نوفمبر 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 8032 مساهمة في هذا المنتدى في 1816 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 103 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو دكتور فمرحباً به.

تصويت

التبادل الاعلاني


    دراسة في الغابات الاستوائية قد تحد من الاحتباس الحراري

    V.I.P
    V.I.P
    سفير الثقافة


    عدد المساهمات : 536
    تاريخ التسجيل : 23/08/2009
    العمر : 30

    دراسة في الغابات الاستوائية قد تحد من الاحتباس الحراري Empty دراسة في الغابات الاستوائية قد تحد من الاحتباس الحراري

    مُساهمة من طرف V.I.P الأربعاء سبتمبر 02, 2009 5:10 am



    الغابات الاستوائية حوض واعد لامتصاص الكربون من الجو



    دراسة في الغابات الاستوائية قد تحد من الاحتباس الحراري 1_875592_1_34
    الغابات الاستوائية تستوعب كتلة كربونية أكثر من أي منظومة بيئية أخرى (رويترز-أرشيف)

    مازن النجار
    وجدت دراسة بيئية جديدة أجراها فريق بحثي بقيادة سايمون لويس ونشرت بمجلة نيتشر، أن الغابات الاستوائية الموجودة حالياً تستوعب كتلة حيوية (كربونية) أكثر من أي منظومة بيئية على الأرض.

    ولا تحتفظ أشجار الغابات المدارية الأفريقية السليمة بالكثير من الكربون فحسب، بل هي تمسك الآن بكميات من الكربون أكثر مما كانت تفعل منذ أربعين عاماً، وهو مؤشر يبعث الأمل بأن تساعد الغابات المدارية في تخفيف ظاهرة الاحترار العالمي، بحسب تقرير سَيَنْس ديلي.

    ويقدّر الباحثون أن الغابات الاستوائية تمتص حوالي 18% من إجمالي انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون الناجمة عن حرق الوقود الأحفوري، وتصل هذه الكميات إلى حوالي 4.8 مليارات طن. لكن مناطق الغابات المنتهكة أو المفقودة تنتج بدورها انبعاثات كربونية تبلغ ستمائة مليون طن تقريبا.

    وفي مقال مرافق للدراسة، ذكرت الباحثة بمعهد سمثسونيان للأبحاث المدارية هيلين مولر-لانداو أن فهم مسببات وجود حوض كربون الغابات الأفريقية وتوقع مآلاته في المستقبل، أبعد ما يكون عن السهولة والمباشرة.

    نمو سعة الامتصاص
    المعلوم أن الأشجار النامية تمتص الكربون من غاز ثاني أكسيد الكربون، بينما تطلق الأشجار الميتة المتحللة الكربون للغلاف الجوي.

    وفي هذا السياق، يتوقع الباحثون توازناً تقريبياً بين نمو وموت الأشجار وما ينجم عن ذلك بالمحصلة النهائية، حيث يعادل أحدهما الآخر. وهكذا يبقى متوسط الكربون المخزون في إجمالي أشجار الغابات ثابتاً تقريباً.

    بيد أن لويس وزملاءه اكتشفوا أن متوسط كمية الكربون المختزن بأشجار الهكتار الواحد (عشرة آلاف متر مربع) من الغابات الأفريقية الناضجة وغير المنتهكة، كان بحالة ازدياد كل عام بمقدار وزن سيارة صغيرة أي نصف طن تقريبا.

    وكانت دراسات بيئية سابقة قد أظهرت أن غابات الأمازون تمتص أيضاً مزيداً من الكربون، رغم أن ذلك يحدث بمعدلات أقل.

    وترى مولر-لانداو أنه إذا افترضنا أن الغابات ينبغي أن تكون في حالة توازن، فأفضل سبيل لتفسير نمو الأشجار على نحو أكبر هو تغيرات عالمية من صنع الإنسان، أي أن فائض غاز ثاني أكسيد الكربون بالغلاف الجوي ربما يعمل أساساً كسماد أو مخصّب.

    دراسة في الغابات الاستوائية قد تحد من الاحتباس الحراري Top-page

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد نوفمبر 24, 2024 4:25 pm