تلقى جلالة الملك عبدالله الثاني امس الاحد برقيات تهنئة بمناسبة ذكرى الاسراء والمعراج الشريفين عبر فيها مرسلوها عن اصدق التهاني والتبريكات بهذه المناسبة المباركة.
فقد تلقى جلالته برقيتي تهنئة بهذه المناسبة العطرة من رئيس الجمهورية التونسية زين العابدين بن علي ورئيس السلطة الوطنية الفلسطينية محمود عباس.
وتلقى جلالته برقيات تهنئة من رئيس الوزراء ورئيس مجلس الأعيان ورئيس مجلس النواب بالإنابة ورئيس المجلس القضائي وقاضي القضاة إمام الحضرة الهاشمية ومفتي عام المملكة ورئيس هيئة الأركان المشتركة ومديري الأمن العام وقوات الدرك والمخابرات العامة والدفاع المدني والمؤسسة الاقتصادية والاجتماعية للمتقاعدين العسكريين والمحاربين القدماء.
وقال مرسلو البرقيات، في رحاب هذه الذكرى العظيمة نقرأ تاريخ الأمة وعظم رسالتها التي اصطفى المولى عز وجل جدكم عليه أفضل الصلاة والتسليم، لحملها ونشرها لهداية البشرية وتحقيق معاني الحياة الحرة الكريمة، وانقاذ الانسان من براثن الجهل والضلال.
وأكدوا أن ذكرى الإسراء والمعراج الشريفين تجسد أعظم المعجزات في مكنون رسالة النور والهدى، وتتجلى فيها ومن خلالها كرامة النبي الأعظم صلوات الله وسلامه عليه عند الخالق جل وعلا، حيث رسخت هذه الرحلة معاني الرباط وشد الرحال وأقرت في القلوب سماحة وعدالة الإسلام.
وأضافوا أن معجزة الإسراء والمعراج التي عطرت أرجاء المعمورة ستبقى في جوهرها ومدلولاتها والمعاني السامية التي ارتبطت بها تشكل أساسا لرسالة الإسلام التي ستبقى تنير للبشرية طريق الحرية والعدل والتسامح والإنسانية والقيم النبيلة.
واعتبر مرسلو البرقيات ان رحلة الاسراء والمعراج الشريفين محطة مهمة في تاريخ الدعوة الاسلامية تعززت فيها ركائز الايمان والاسلام وتجلت في هذه المعجزة عظمة الخالق ومكانة النبي العربي محمد صلى الله عليه وسلم عند الحق سبحانه وتعالى مشيرين الى نبل الرسالة وسمو معانيها وقيمها التي تقدم للعالم انصع صور التسامح والانسانيه.
واستذكروا في هذه المناسبة العطرة المعاني السامية والجليلة لرحلة الإسراء والمعراج مستلهمين من وحيها تضحيات آل البيت الأطهار الذين حملوا رسالة الإسلام السمحة باعتدال ووسطية، وقدموا الغالي والنفيس لخدمة هذا الدين الحنيف وإعلاء كلمة الحق، تحقيقا لخير الأمة وصلاحها.
وقالوا "نقف بكل فخر واعتزاز أمام عظم الرسالة التاريخية التي تحملونها آل هاشم الأخيار لأمتكم، ومواقف جلالتكم المشرفة وتضحياتكم في سبيل المقدسات ورعايتها وإعمارها والدفاع عن قضايا الأمة العربية والإسلامية وإعلاء شأنها، وفاء لرسالة جدكم المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام".
وأشاروا إلى رسالة عمان التي أطلقها جلالة الملك وحملت مضامينها الوجه المشرق للإسلام الحق ونبذ العنف والتطرف، وتبرز الصورة الحقيقية للإسلام الذي يدعو للاعتدال والتسامح والسلام، والتعايش والانفتاح والحوار، ودعوته إلى الانخراط والمشاركة في رقي وتقدم المجتمع الإنساني.
فقد تلقى جلالته برقيتي تهنئة بهذه المناسبة العطرة من رئيس الجمهورية التونسية زين العابدين بن علي ورئيس السلطة الوطنية الفلسطينية محمود عباس.
وتلقى جلالته برقيات تهنئة من رئيس الوزراء ورئيس مجلس الأعيان ورئيس مجلس النواب بالإنابة ورئيس المجلس القضائي وقاضي القضاة إمام الحضرة الهاشمية ومفتي عام المملكة ورئيس هيئة الأركان المشتركة ومديري الأمن العام وقوات الدرك والمخابرات العامة والدفاع المدني والمؤسسة الاقتصادية والاجتماعية للمتقاعدين العسكريين والمحاربين القدماء.
وقال مرسلو البرقيات، في رحاب هذه الذكرى العظيمة نقرأ تاريخ الأمة وعظم رسالتها التي اصطفى المولى عز وجل جدكم عليه أفضل الصلاة والتسليم، لحملها ونشرها لهداية البشرية وتحقيق معاني الحياة الحرة الكريمة، وانقاذ الانسان من براثن الجهل والضلال.
وأكدوا أن ذكرى الإسراء والمعراج الشريفين تجسد أعظم المعجزات في مكنون رسالة النور والهدى، وتتجلى فيها ومن خلالها كرامة النبي الأعظم صلوات الله وسلامه عليه عند الخالق جل وعلا، حيث رسخت هذه الرحلة معاني الرباط وشد الرحال وأقرت في القلوب سماحة وعدالة الإسلام.
وأضافوا أن معجزة الإسراء والمعراج التي عطرت أرجاء المعمورة ستبقى في جوهرها ومدلولاتها والمعاني السامية التي ارتبطت بها تشكل أساسا لرسالة الإسلام التي ستبقى تنير للبشرية طريق الحرية والعدل والتسامح والإنسانية والقيم النبيلة.
واعتبر مرسلو البرقيات ان رحلة الاسراء والمعراج الشريفين محطة مهمة في تاريخ الدعوة الاسلامية تعززت فيها ركائز الايمان والاسلام وتجلت في هذه المعجزة عظمة الخالق ومكانة النبي العربي محمد صلى الله عليه وسلم عند الحق سبحانه وتعالى مشيرين الى نبل الرسالة وسمو معانيها وقيمها التي تقدم للعالم انصع صور التسامح والانسانيه.
واستذكروا في هذه المناسبة العطرة المعاني السامية والجليلة لرحلة الإسراء والمعراج مستلهمين من وحيها تضحيات آل البيت الأطهار الذين حملوا رسالة الإسلام السمحة باعتدال ووسطية، وقدموا الغالي والنفيس لخدمة هذا الدين الحنيف وإعلاء كلمة الحق، تحقيقا لخير الأمة وصلاحها.
وقالوا "نقف بكل فخر واعتزاز أمام عظم الرسالة التاريخية التي تحملونها آل هاشم الأخيار لأمتكم، ومواقف جلالتكم المشرفة وتضحياتكم في سبيل المقدسات ورعايتها وإعمارها والدفاع عن قضايا الأمة العربية والإسلامية وإعلاء شأنها، وفاء لرسالة جدكم المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام".
وأشاروا إلى رسالة عمان التي أطلقها جلالة الملك وحملت مضامينها الوجه المشرق للإسلام الحق ونبذ العنف والتطرف، وتبرز الصورة الحقيقية للإسلام الذي يدعو للاعتدال والتسامح والسلام، والتعايش والانفتاح والحوار، ودعوته إلى الانخراط والمشاركة في رقي وتقدم المجتمع الإنساني.