وصلنا الخبر التالي ...الرياض ..
في ظهيرة هذا اليوم توجه الاخ عبد السلام...لاداء صلاة الجمعه بالمسجد الكبير بالرياض
وكان برفقته قطته الجديده ...وعند وصوله للمسجد لم يجد موقف في مضلات المسجد
مما اضطره الوقوف بالمواقف المكشوفه وتحت اشعة الشمس الحارقه ..حيث تتعدى
درجة الحراره الاربعين المؤية وتتعدى داخل السياره الستيين المؤيه علمأ ان سيارته الجيب
سوداء اللون ...
وابقى البسه داخل الجيب واقفل نوافذ السياره ...ونزل للمسجد بخشوع واستمع للخطبه
وصلا ...وبقي بعد الصلاه يسولف مع احد زملاءه شاهده صدفه.....
وعندما شعر بالجوع خرج من المسجد للذهاب للمطعم
وركب سيارته وذهب وعندما نزل للمطعم شاهد قطه عند باب المطعم وتذكر قطته وعاد للجيب
ووجدها قد فارقت الحياه ....
وهو الان بحاله نفسيه مزريه الله يعوضه ( ماهو حزن على القطة ولكن حزن على ؟؟؟؟هههههههه))
هنا تقبل التعازي لاخونا عبد....
في ظهيرة هذا اليوم توجه الاخ عبد السلام...لاداء صلاة الجمعه بالمسجد الكبير بالرياض
وكان برفقته قطته الجديده ...وعند وصوله للمسجد لم يجد موقف في مضلات المسجد
مما اضطره الوقوف بالمواقف المكشوفه وتحت اشعة الشمس الحارقه ..حيث تتعدى
درجة الحراره الاربعين المؤية وتتعدى داخل السياره الستيين المؤيه علمأ ان سيارته الجيب
سوداء اللون ...
وابقى البسه داخل الجيب واقفل نوافذ السياره ...ونزل للمسجد بخشوع واستمع للخطبه
وصلا ...وبقي بعد الصلاه يسولف مع احد زملاءه شاهده صدفه.....
وعندما شعر بالجوع خرج من المسجد للذهاب للمطعم
وركب سيارته وذهب وعندما نزل للمطعم شاهد قطه عند باب المطعم وتذكر قطته وعاد للجيب
ووجدها قد فارقت الحياه ....
وهو الان بحاله نفسيه مزريه الله يعوضه ( ماهو حزن على القطة ولكن حزن على ؟؟؟؟هههههههه))
هنا تقبل التعازي لاخونا عبد....