هل محود عباس هو الأخ ابو مازن؟
كما يحب ان يدعوه رجالات فتح او بدلا من فتح نسميها غلق
لآن الغلق عكس الفتح
كما اسمي الرئيس الرمز بخرافات
لقد قال تعالى في الفتح
إِنْ تَسْتَفْتِحُوا فَقَدْ جَاءَكُمُ الْفَتْحُ وَإِنْ تَنْتَهُوا فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَإِنْ تَعُودُوا نَعُدْ وَلَنْ تُغْنِيَ عَنْكُمْ فِئَتُكُمْ شَيْئًا وَلَوْ كَثُرَتْ وَأَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ
,اين الفتح يا حركة فتح. وأين النصر يا حركة فتح ألم يكن شعاركم في يوم ما
وإنها لثورة حتى النصر
واذا النصر الذي كنم تنادون به ما هو إلا مفاوضات لها بداية ولا نهاية لها.
فلذلك إني أعتدر من شيخ الشعراء العرب المتنبي أشد الإعتذار
أغاية الدين أن تحفوا "الحواجب" يا أمة ضحكت من إنتخاباتها الأمم
إني أهنئ الشعب الفلسطيني بنجاح رئيسه المنتخب بالتزكيه محمود عباس
إني كنت خائفا من نجاح الرئيس أبو مازن وإني أحمد الله أن الرئيس ألذي نجح ليس بأبي مازن بل محمود عباس
هيا نهتف جميعا وبصوت واحد مرحى مرحي لقد انتخب الرئيس ونجح بالتزكية إذ نال ثقة اعضاء المؤتمر السادس
الذي اكد على فلسطينية غزة وأن غزة تتبع فلسطين ولن تتبع في يوم من الأيام إلا لفسطين وان موقعها لم يتغير مند ملايين السنين
ونحمد الله على ذلك انها لم تذهب في يوم من الأيام لجنوب أفريقيا ولم تركب البحر إلى البرازيل.
وكذلك نحمد الله العلي القدير ان المؤتمرين لم يدخلوا في متاهات عروبة القدس وحتى لم أسمع كلمة واحدة ردت على جمالات المقدسية
وهي تستنهض سيادة الرئيس ابو مازن
. وهذا خطؤها لماذا لم تستنهض همة الرئيس محمود عباس. لقد نجح بالتزكية الم يقل تعالى
قَدۡ أَفۡلَحَ مَن زَكَّٮٰهَا (٩) وَقَدۡ خَابَ مَن دَسَّٮٰهَا
وها هم اعضاء فتح كلهم قد زكوا السبع ابن السبع سيادة الرئس محمود عباس
وبصقوا على سيادة الرئيس ابو مازن بل اشبعوه بصقا
لا ادري ماذا كان سيقول المتنبي لو بقي عائشا لهذا التاريخ عن هذه الأمة
التي قال بها الله ما لم يقله في أمة قبلها
كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ
وهو يراها في ارذل الأمم
فعلا امة ضحكت من جهلها الأمم.
كما يحب ان يدعوه رجالات فتح او بدلا من فتح نسميها غلق
لآن الغلق عكس الفتح
كما اسمي الرئيس الرمز بخرافات
لقد قال تعالى في الفتح
إِنْ تَسْتَفْتِحُوا فَقَدْ جَاءَكُمُ الْفَتْحُ وَإِنْ تَنْتَهُوا فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَإِنْ تَعُودُوا نَعُدْ وَلَنْ تُغْنِيَ عَنْكُمْ فِئَتُكُمْ شَيْئًا وَلَوْ كَثُرَتْ وَأَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ
,اين الفتح يا حركة فتح. وأين النصر يا حركة فتح ألم يكن شعاركم في يوم ما
وإنها لثورة حتى النصر
واذا النصر الذي كنم تنادون به ما هو إلا مفاوضات لها بداية ولا نهاية لها.
فلذلك إني أعتدر من شيخ الشعراء العرب المتنبي أشد الإعتذار
أغاية الدين أن تحفوا "الحواجب" يا أمة ضحكت من إنتخاباتها الأمم
إني أهنئ الشعب الفلسطيني بنجاح رئيسه المنتخب بالتزكيه محمود عباس
إني كنت خائفا من نجاح الرئيس أبو مازن وإني أحمد الله أن الرئيس ألذي نجح ليس بأبي مازن بل محمود عباس
هيا نهتف جميعا وبصوت واحد مرحى مرحي لقد انتخب الرئيس ونجح بالتزكية إذ نال ثقة اعضاء المؤتمر السادس
الذي اكد على فلسطينية غزة وأن غزة تتبع فلسطين ولن تتبع في يوم من الأيام إلا لفسطين وان موقعها لم يتغير مند ملايين السنين
ونحمد الله على ذلك انها لم تذهب في يوم من الأيام لجنوب أفريقيا ولم تركب البحر إلى البرازيل.
وكذلك نحمد الله العلي القدير ان المؤتمرين لم يدخلوا في متاهات عروبة القدس وحتى لم أسمع كلمة واحدة ردت على جمالات المقدسية
وهي تستنهض سيادة الرئيس ابو مازن
. وهذا خطؤها لماذا لم تستنهض همة الرئيس محمود عباس. لقد نجح بالتزكية الم يقل تعالى
قَدۡ أَفۡلَحَ مَن زَكَّٮٰهَا (٩) وَقَدۡ خَابَ مَن دَسَّٮٰهَا
وها هم اعضاء فتح كلهم قد زكوا السبع ابن السبع سيادة الرئس محمود عباس
وبصقوا على سيادة الرئيس ابو مازن بل اشبعوه بصقا
لا ادري ماذا كان سيقول المتنبي لو بقي عائشا لهذا التاريخ عن هذه الأمة
التي قال بها الله ما لم يقله في أمة قبلها
كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ
وهو يراها في ارذل الأمم
فعلا امة ضحكت من جهلها الأمم.