يشمل تاريخ الأرض حوالي 4.6 بليون سنة منذ تشكل الأرض من السديم الشمسي حتى وقتنا الراهن. أي منذ تكوين الأرض من السديم الشمسي حتى الآن. هذه المقال تعرض عرضا عاما موجزا للنظريات العلمية الرائدة في هذا المجال.
بسبب صعوبة فهم فترات طويلة جدا من الزمن، سنستخدم فترة 24 ساعة كمعيار الزمن في هذه المقال. منذ تكوين الأرض حتى الآن بالضبط 4.567 مليار سنة.
السؤال الكبير ما هوأصل الكون، الذي كانت بدايته منذ حوالي 13.7 بليون سنة
[عدل] أصل الأرض حسب النظريات العلمية
نظرية تشكل الأرض هي جزء من نظرية ولادة النظام الشمسي: تفترض هذه النظرية أن المنظومة الشمسية وجدت في البداية كمجموعة كبيرة، على شكل سحابة من الغبار والصخور والغاز. والتي كانت تتألف من الهيدروجين والهليوم الناتجة عن الانفجار الكبير، فضلا عن طرد عناصر أخرى. ثم ومن نحو 4.6 مليار سنة (تفترض النظرية) ان النجوم القريبة دُمرت وانفجرت موجة اهتزازية في السديم الشمسي، مما ادى إلى اكتساب الدوران الزاوي. كما بدأت السحابة بالاسراع المتناوب إلى أن استقرت الموجة بشكل عمودي على محور التناوب. وكانت اغلبية الكتل تتركز على هذا المحور، تسبب الدوران في التسخين، لكن بسبب آثار الاصطدام والدوران الزاوي وغيرها من المخلفات الكبيرة وجدت (تفترض النظرية) بداية تشكيل المجرة الشمسية. إلا أن حركة المواد وزيادة سرعة التناوب ومقاومة الجاذبية سببت زيادة هائلة من التسخين في المركز. وبسبب عدم امكانية نقل الطاقة بعيدا تم الانصهار النووي لكل من الهيدروجين والهليوم، ونتيجة لذلك تم الاشتعال الأول للنجم المعروف اليوم أنه الشمس. وفي هذه الأثناء، تسببت الفوضى حول الاجسام الجديدة خارج الشمس، بفصل الأجسام إلى مجموعات. لكن تصادم الشظايا الكبيرة مع بعضها البعض سبب تشكل الأجسام الكبيرة . وأصبحت جمع شمل هذه الأجسام على بعد حوالي 150 مليون كيلومتر من المركز هو الكواكب متضمنة كوكب الأرض. وبعدها قامت الرياح الشمسية التي تشكلت أثنائها بإزالة معظم المواد المتواجدة على شكل غبار التي لم تتكثف على هيئات أخرى.
بسبب صعوبة فهم فترات طويلة جدا من الزمن، سنستخدم فترة 24 ساعة كمعيار الزمن في هذه المقال. منذ تكوين الأرض حتى الآن بالضبط 4.567 مليار سنة.
السؤال الكبير ما هوأصل الكون، الذي كانت بدايته منذ حوالي 13.7 بليون سنة
[عدل] أصل الأرض حسب النظريات العلمية
نظرية تشكل الأرض هي جزء من نظرية ولادة النظام الشمسي: تفترض هذه النظرية أن المنظومة الشمسية وجدت في البداية كمجموعة كبيرة، على شكل سحابة من الغبار والصخور والغاز. والتي كانت تتألف من الهيدروجين والهليوم الناتجة عن الانفجار الكبير، فضلا عن طرد عناصر أخرى. ثم ومن نحو 4.6 مليار سنة (تفترض النظرية) ان النجوم القريبة دُمرت وانفجرت موجة اهتزازية في السديم الشمسي، مما ادى إلى اكتساب الدوران الزاوي. كما بدأت السحابة بالاسراع المتناوب إلى أن استقرت الموجة بشكل عمودي على محور التناوب. وكانت اغلبية الكتل تتركز على هذا المحور، تسبب الدوران في التسخين، لكن بسبب آثار الاصطدام والدوران الزاوي وغيرها من المخلفات الكبيرة وجدت (تفترض النظرية) بداية تشكيل المجرة الشمسية. إلا أن حركة المواد وزيادة سرعة التناوب ومقاومة الجاذبية سببت زيادة هائلة من التسخين في المركز. وبسبب عدم امكانية نقل الطاقة بعيدا تم الانصهار النووي لكل من الهيدروجين والهليوم، ونتيجة لذلك تم الاشتعال الأول للنجم المعروف اليوم أنه الشمس. وفي هذه الأثناء، تسببت الفوضى حول الاجسام الجديدة خارج الشمس، بفصل الأجسام إلى مجموعات. لكن تصادم الشظايا الكبيرة مع بعضها البعض سبب تشكل الأجسام الكبيرة . وأصبحت جمع شمل هذه الأجسام على بعد حوالي 150 مليون كيلومتر من المركز هو الكواكب متضمنة كوكب الأرض. وبعدها قامت الرياح الشمسية التي تشكلت أثنائها بإزالة معظم المواد المتواجدة على شكل غبار التي لم تتكثف على هيئات أخرى.